JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

يتشرف دار نحن لها بعمل كتاب إلكتروني للكاتبة أمل محمد عثمان بعنوان ليته يقرأ


          كتاب ليته يقرأ 
بقلم المبدعة أمل محمد عثمان «دنيا»







***
رأيتك في منامي ليلة أمس، كنت أشعر بضياع، ولم أجد ملجأً يُؤيني، تذكرتك

 عندما كُنت ألجأ إليك في كل وقت، وكان وجودك بجانبي وحده طمأنينة إلى قلبي، ولكن تبقى مجرد ذكريات لم تعد موجودة، وفجأة وجدت الدموع تسيل، وأنا لا أقدر على فعل شيء، لا أقدر على أن أعود بالزمن إلى الوراء؛ حتى أجدك في عالمي مرة أخرى، ولست قادرة على أن أبث الطمأنينة إلى قلبي، أفتقدك كثيرًا، وبعد ذلك الوقت أحسست أن روحي تسللت من جسدي، ولست قادرة على المقاومة، واستسلمت عيوني إلى الغلق، وفجأة وجدتك في عالمي؛ فرحت أنك لم تغادر، ولكن كان للزمن أحكامٌ أخرى، كان ذلك مجرد منام، وعندما أفقت؛ لم أجدك.

گ/أمل محمد عثمان "دنيا"



***
كل الوعود بالية


أحدهم تعهد لي أن لا يُفلت يدي، واليوم أنا في القاع غارقة، ولا توجد يد تُنجدني، قل لي لمَ العهود وأنت كاذب؟

 لمَ الحب وأنت مفارق؟

حتى في فراقك، وأنا في القاع أرهقني الاشتياق إليك، قل لي ماذا فعلت لك حتى تتركني في القاع غارقة؟

وأنا على آخر لحظات من الهلاك، وأنت تفارق بكل قسوة، لا تستطيع حتى أن تنجدني، قل لي كيف السبيل من القاع!

گ/أمل محمد عثمان "دنيا"

***
ولما رأيتُ الشمس ساطعة تذكرتك، والشيء بالشيء يُذكر، وأنا تذكرتك لأنك كُنت بمسابة النور إلى حياتي بعد كل ظلام، والآن أنا لم أرى أي نورًا في حياتي من بعدك؛ ذهبت، وذهب معك إشاعة الشمس التي كانت تُنير لي حياتي: خلفت كل العهود الذي تعاهدنا أن نستمر بها، كسرة قلبي بعد أن أصبحنا قَلبنا واحدًا، والآن إن كان لي جرحًا فأنت لك جرحًا، فَلست وحدك من كنت تُنير حياتي فأنا كُنت لك حياة، وإن كُنت تعتقد أنك الفائز بِكسر قلبي! فتذكر أن قلبنا كان واحد، ومثل الجرح الموجود بداخلي فهو أيضًا بداخلك جرحاً، ولكن أنت تُكابر حتى، لا ينكسر غرورك الذي وصل إلى حد السماء .

گ/أمل محمد عثمان "دنيا"
***


-كيف حالك؟
=أتسأل عن حالي أم على الخراب الذي حدث من بعدك؟! أتسأل كيف أعيش من دونك أم أن عيونك جأت على السواد الذي هل تحت عيناي؟!

هل سؤلك مجرد فضول؟! أم أن سؤلك جاء من العشرة التي كانت بيننا؟!

أعتقد أنُه مجرد فضول 

فضول من ذلك السواد الذي هل تحت عيناي، وفضول من ذلك الشغف الذي قل من الكلام، وفضول من وقت رأيتك لي، وأنا بذلك الحال الشبه مُميت الذي قلت لي بأنني جسد بلا روح،

أنك صادق في تلك الكلمة

إنني الآن جسد بلا روح.

ولو تعلم أنك أنت الذي كنت لي الروح. 

ولكن من بعد رحيلك، لا يوجد مكان لهذه الروح التي كانت هنا،

صار في الوقت هذا جسد 

والروح غادرة

فما نفع السؤال إذن ؟ 

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"

***
"ضحكة وجع"


أحببت شخص بشدة، وعند مُصارحتي له، استهزأ بي، وبمشاعري، استهزأ بكل حرف صارحته به، ثم ضحكتُ من أثر صدمتي، ضحكتُ وكأنه لم يُحطم أمالي، بكلماتهِ السامة؛ فضحكت وكأن الطعنات لم تخترق بدني، ضحكتُ وأنا أخفي انفطار فؤادي، ظللتُ أضحك؛ حتى كان النصر في ضحكتي؛ وكانت الصدمة من نصيبهِ، علمت أنه يتساءل، عن سبب ضحكي المستمر، لا يعلم أن قلبي أصبح ممزق، وكل جزء في مكان، لا يعلم أنه قتل مشاعري بكلامهِ، لا يعلم حجم الصدمة التي حلت بي، لا يعلم شيء قط، حاولت أن أتماسك ولا أبكي أمامه؛ حتى لا أُصبح ضعيفة، ويعتقد أنه استطاع كسر غروري، حاولت أن أظهر له عكس ما بداخلي، نجحت في ذلك؛ ولكن عند البعد عنه خطوات قليلة، قُمتُ بالبكاء الصامت، نعم، دموعي تهطل على وجنتي كالمطر، دموعي هي التي كانت تتحدث، لا أعلم ما سبب رفضه لي؟

ولكن ما أعلمه أنني أصبحتُ خاليةٌ من المشاعر، وحبه كان مجرد ذكرى سيئة علمتني درسًا، وأنا الآن لم أتذكر شيء عنه؛ فخذلاني ليس بهين.

گ/امل محمد عثمان "دنيا"

***
"الذكريات" 


يعز علي أن أقول على قصتنا كانت، وكانت هي شيء في الماضي، وإنما أنت في مخيلتي في كل الأوقات، أشعر أنك في مكانك، أشعر بوجودك من حولي، أشعر وكأنك بجانبي، عيوننا تتقابل، حديثنا الدائم عن حياتنا وما الذي سوف نفعله بعد ذلك، وإنما كل هذا مجرد شعور، أنا لا أرى إلا بقايا ذكريات عالقه في أمكان مقاعدنا، لماذا رحلت عني؟ لماذا تركت كل هذه الذكريات؟ 

أنني أريد أن ن تعود لي حتى ترجع قصتنا الجميلة الذي كانت بدايتها جميلة، فعـلت بـي كل هذا وأنت تحـبّني فمـاذا .. ؟؟ لو كنت تكرهني!! 

گ/امل محمد عثمان "دنيا"
***


«الابتعاد عن الحياة» 


خاب الظن فيهم وانتهي بيننا الكلام،

 غريبة أنتِ أيتها الحياة جعلتيني تائهًا فيكِ 

لا تستمري أو حتى تتكررِ،

فيكِ بشر يدخلون هذه الحياة يقلبونها رأساً على عقب ويرحلون، ولا تدري هل مفترض أن تتمسك بهم أو تتركهم

هكذا كُنت أنا …

حين دخلت إلى هذه الحياة، وملأتها من الفرح، والسرور، والسعادة، ولا كنت أعلم أنكِ تخبئي لي خيبات

من تكرار هذه الخيبات جعلتيني فاشلة لا تقدر على مواجهة هذه الحياة

اعترف بأنني، لا استطيع العيش في هذه الحياة فأنا ممتلئه من كثرة الخيبات تعبت أجل تعبت من كوني شخصية هزيله أصبحت انطوائية زيادة عن العادي

حتى بات جسمي يؤلمني، والروح لم تعد تميل لشيء أصبحت تميل إلى الابتعاد عن كل شيء فقط.

ڪ/أمل محمد عثمان "دنيا"

***
«اللوعةُ»


تُجدف بي الليالي إلى ليالي أسوأ من التي كُنت أظن أنها أسوأ ليالي، 

جربت من وجع الخذلان كثيرًا؛ ولكن عند وجعي على حلمي الذي رحل عني، لا أقدر على وصف ذلك الحزن الشديد، إنه يتجدد كل وقت، وأنا أمر من ذلك الشارع الذي قُلت سوف يبقى هذا المكان الذي آتي منه، يتجدد عندما أصُادف شخص غيري يخرج من ذلك المكان الذي حلمت ليالي، وسهرت كثيرًا حتى أخرج أنا منه، يشتد ألمي على حلمي في كل وقت، 

لم يكن مجرد حلم؛ كان يعني لي حياة أخرى، وعوض من خذلان أصاب قلبي كثيرًا، تظنون أنني نسيت ذلك الحلم؟

إنكم حقًا حمقى، إنه بالنسبة لي الهُيامُ

في أعماق الوجدان، ينثدر حلمي

أتدرون؟! 

أتدرون أنني لا أصدق أنني لن أحصل على حلمي؟!!

 أتدرون أنني أظن أنه ما زال هناك بعض من الوقت حتى أحقق ذلك الحلم!!

إنه يأتي حول طيفي مندثر، مندثر للغاية.

گ/أمل محمد عثمان"دنيا"
***


« *وداع القلوب* » 


_ڪان الإختيار هو كبرياؤنا وعزةِ أنفسنا، 

 ڪُلٌ منا ذهبَ إلى طريق، ولن يهتمَ بالآخرِ، ولڪنَّ قلوبنا هي التي ڪان ترغب في العودة من جديد، ڪانت قلوبنا تجدف بيديها حتى ترجع وتعود؛ 

 المسافاتُ بيننا مُرِهقةٌ، ولڪنَّ قلبي وقلبك متقاربان، علمتُ من مدة أن الحبَ يصيبُ شخصين في مكانٍ واحدٍ، ولڪنَّ هذا المڪان ڪان قلبي وقلبك. 

گ/أمل محمد عثمان "دنيا"
***


« *وحدتي*»


_وسلاماً على ڪُل هذه البشر، الذين لا أرى منهُم أحد، أنني أخوض معركة بين نفسي، وخيال صنعته نفسي في مرآة، ڪانت صورتي ڪُل يوم في المرآة هي التي تحضنني، ڪُنت أرُيد صديق بجواري يأخذ بيدي ويقول لي سوف يذهب ڪُل هذه الحزن، ونعيش أجمل أيام حياتنا، ولكن لن أجد تلك الصديق، فقط رأيت نفسي هي التي تواسي نفسي على كل هذه الذي أمر به كل يوم. 

گ/امل محمد عثمان "دنيا"
***


وعود كاذبة
دائماً كان يعدنى بالبقاء ويقول لي أنني الشيء الوحيد الذي أعيش من أجله وكان في كل ليلة يعدني بالبقاء لليلة التي بعدها ثم أفرح أنه ما زال يتذكر ذلك الوعد 

ولكن الليلة أن وحيدة

ومضت كثير من الليالي وهو لا يزال فيها غائب 

هل الوعد بالبقاء انتهى ؟

أم أن وعوده هي الكاذبة؟

لماذا وعدني بالباقي إذن وهو لا يقدر على ذلك الوعود

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"
***


«الخذلان»
ما جاء منك كان أصعب، وأشد وجعََا من الذي تخيلته أن يأتي من غيرك أنت!!

موعد ذلك الخذلان الذي قُلت عليه أنه لن يأتي؛

أتى، ومنك هو أتي.

موعد خذلاني منك أتى يا هذا..

 لقد قُلت على ذلك اليوم لن يأتي 

لماذا أتى؟

ومنك أنت لماذا؟

لقد كنت لي الدواء من أمراضي كنت لي كنسماتِ الهواء التي تعطي الحياه معنى

لما جاء منك يا هذا؟!

أتدري لو كان ذلك الخذلان جاء من غيرك كنت سوف أتخطى ذلك بسهولة، وأنت بجواري 

ولكن لم تعد اليوم بجواري بعد ذلك الخذلان''

كان كل شيءِ منك كذب، كذبََا كثيرََا

لم تحبنِي مثل ما كنت تقول لي...

وعدك بالبقاء لم يعد اليوم 

فكل شخصِِ منا في مكان 

يا ليتهُ لم ينتهي،

" يا سبب في كل ذلك الخذلان".

ك/ أمل محمد عثمان"دنيا"

***
«ذكرايات لا تُنسى»
مع نسمات الهواء الهادئة تمر على مخيلتي تلك الذكريات التي كانت تجمعنا، وتفر عيناي في الدموع عندما أتذكر يوم وداعنا، وما زلت أتذكر آخر نظرات بيننا، وآخر لمسة يد، ما زلت أتذكر كل شيء كأنـه كان يوم أمس، حتى حديثنا الذي كان يدور كل ليلة بيننا ما زلت أتذكره، ولكن بعد كل هذه الذكريات التي بي يجري سؤال حول مخيلتي، هل أنت تتذكر شيء من تلك الذكريات؟ تتذكر ذلك الموعد التي حضرت نفسي من أجله، وجئت أنت في آخر لحظة تركتني؟ أتتذكر كم مرة خذلتني، أو كم مرة قُلت لي أنني أعدك بالبقاء؟ أين أنت؟ وأين وعودك الكاذبة؟

أو أن مجيئك من البداية كان هو الكذب.

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"

***
«وبرغم كل ذلك لا زلت أهواها» 


كُنت دائمََا أشعر كأنني ليس لي مكان في قلبها، دائمًا كُنت أعدها بالبقاء، وكانت تقول لي سوف أبقى معك، كُنت أقول لها أنتِ الشيء 

 الوحيد الذي أعيش من أجله، وكُنت في كل ليلة أعدها بالبقاء، ثم أسعد أنها ما زالت تتذكر ذلك الوعد الدائم، وأنها في كل ليلة ستبقى حبيبتي الأولى والأخيرة، ولكن الليلة لن تبقى معي، وفي هذه الليلة أبقى وحيد 

وتمضى الأيام، وتأتي ليالي آخرى..

ولن تعود ..

هل الوعد بالبقاء انتهى؟ أم أنه جاء أحدَُ غيري، وأحببته ولكن لن تغيب عن خيالي ولو للحظة، ما زلت أتذكر صوتها المرتفع عندما تنفعل، و كثرة المشاجرة التي كانت بيننا، ليت كل ذلك يعود، ليتها تبقى معي إلى أن تنتهي بنا الحياة.

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"
***


《هل أنا بخير》
تمكن مني اليأس حتى في حديثي، أصبحت أكتفي بقول: أنا بخير، رغم أنني على دراية بأن اللّٰه يعلم ما بداخلي، حتى حديثي معكم لن يعبر عن ما أمر به، ولا عن ما أشعر به، ولا عن تلك النغزة الموجودة في قلبي، ولا أحد يعلم بها، ولكن أنا على يقين بأن اللّٰه يعلم ما في قلبي، يعلم كم مرة نفذ مني الصبر، وأنا أصبر وأقول: يا اللّٰه ليس لي ملجأ إلا إليك، 

لن ترد يدي يومًا خائبة؛ لأن في كل مرة أقول: يا اللّٰه أنجني والطف بحالي؛ لأن قد غلبني الحديث مع البشر، وأنا أكذب بقول أني بخير؛ ولكن أنا على يقين بإن الله معي، لذلك لا يوجد حاجة للبشر.

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"


***
خرج ولم يعد 
خرج بعد أن تمكن من مكانتة في قلبي، قال لي إنها مسألة وقت، وسأعود، ولكن طال الخروج، ولم يعد، ما زال حتى الآن لم يعد؟

خرج ولم يعد يأمي؟ خروجه من حياتي جرحََا ينزف حتى الآن، ولا أحد يشعر به، ولو يدري ما الذي جُمع في قلبي بعد خروجه، لا كان لعن تلك الساعة التي ذهب فيها 

جُمع من بعدك آلام الغربة، وأنا بين أحضان أمي، وجُمع شعور الفراق الذي أشبه بشعور خروج الروح من الجسد، خرج بعد أن تمكن من مكانته في قلبي، ليت الزمن يعود، يا ليتك ترجع بنا أيها الزمن حتى نحسن اختيارنا

ليْـت الزمـان يَـعود يـومًـا لـمنَعـتُ نفسـي عَـن اخـتيـاركِ .

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"

***
وهل تظن بأن الحال جميل وأنني بخير ؟
أنني من كثرة الخراب الذي بداخلي أحتل الصمت روحي وباتت الدموع بلا صوت، يحترق قلبي على حالي الذي لا يعلمه أحدًا سواك يا الله، هدأ المكان من حولي لكنه هدوء ما قبل العاصفة، ولكن العاصفة بداخلي موجودة، لا تهدأ، ولا يشعر به أحد من حولي، ولا يوجد شيء في يدي حتى أفعله، سوى دعائي بأن الحياة تعود مثلما كانت، وأن الأمان يرجع بداخلي، وكل ركن كان فيه خراب يرجع ويعود، أدعو بأن الزمن يعود بي يوم من أيام الصغر حتى أنسى تلك الغصة الموجودة في قلبي، وأنسى ما سببه لي الآخرين من الخذلان، والوجع، ولكن الذكرى الجميلة بقدر ما تفرحنا تبكينا؛ لأنها لن تعود بنا مرة أخرى.

گ/أمل محمد عثمان"دنيا"
***


في هذه الزمن استحقر جداً من الآباء الذي يحرم ابنائه من شيء يريده ورب الأسرة لا يريده فيحرمه إياه، على هذه الحد استحقر هؤلاء الآباء، ويتفاخرون عندنا يكسروا قلوب ابناءهم وقلوبهم هم ترتاح وكل هذه تحت مسمى أن كل شيء يُنفذ كما أريد لا كما أنت تريد.

گ/امل محمد عثمان "دنيا"
***


لعل الود لا يزول


أخبر من تَوَدُّ بكل وِدّ أنك تَوَدُه، وافعل له كل شيء كي يبان الوِدُّ والمحبةُ بينكم، ومن الصفات الحميدة التي اتصف بها المسلمون خصوصًا، الجيل الأول الفريد من نوعه (الصحابة) ومن جاء بعدهم وافتدى بنهجهم القويم، صفة الوِدّ وإظهار المحبة بينهم

فلو لم يكن للوِدّ والمحبة شأن عظيم في علاقة المسلمين ببعضهم البعض لما تعايش المسلمون سالمين، فالود من المؤهلات الحسنة التي تتعايش فوق الأرض مثل أعلام ترفرف في السماء، فـسلامًا لمن أخبرنا بوده وحفظ الود بيننا لنهاية الطريق. 

گ/ أمل محمد عثمان"دنيا"


*الخاتمة*
***
الاسمبريد إلكترونيرسالة