و الدموع مسكوبه علي وجهي أُناشد
القمر و النجوم بِحُبك الذي دَاخل قلبي،
و ابى أن يخرج منه أصبحتُ عاجزة... عاجزة
حتي بِتعبير عما بداخلي.
*ك/ أمنية رمزي*(تيآنآ)
أجلس بين جدران حجرتي،
هي تبدو للجميع أنها جدران عاديه؛
لكن بِنسبة لي سِجنٌ... نعم، سِجن لِذكرياتي،
هذه الذكريات تحولت علي هيئة كوابيس،
فقولوا لي، أَهُناك مَهرب يُمكِنه أن يُخلصني
من تِلك الذكريات، لا بل أقصد
من تِلك الكوابيس الذي دَمرتني
*" بّـآريّنِ"
*ك/ أمنية رمزي*(تيآنآ)
*لا أدري ما الذي أصاب فؤادي.....*
لا ادري لماذا يؤلمني كل هذا الألم حقاً أتألمُ منڪ ڪثيراً، وڪأنڪ بداخلي فقط لتؤلمني، أود لو أختلعڪ من مڪانڪ حتي وإن ڪان موتي هو النتيجة لذلك، فقط أود الراحة من ڪل هذا العذاب، أبڪي ڪل ليلة ل أسبابٍ مجهولة أصبحتُ لا أري وجهي مبتسماً أبداً، أصبحت عيناي ممتلئة بالحزن الخفي، أصبحتُ أتألم و أبڪي في صمتٍ تام، أود الهروب من هذا العالم المظلم، الذهاب من هذا العالم بعيداً هو الحل لي، أود ترك كل هذا الألم حقاً، أصبحتُ مفتقدة للشعور بالأمان حقاً، أشعر بالرهبة دائماً، حقاً أود الذهاب بعيداً..... ❤🩹
> » أمنية رمزي "تيآنآ"
"قَلــــــبٌ يُريـــــــدُ وَعقـــــــــلٌ يَـرفضُ، وَألــــــفُ مَعْركةٍ فِي جَسَدٍ وَاحــــــــدٍ."
ما بين العقل والقلب صراع أزلي
النفس البشرية لا يُدركها إلا الخالق
فلا تختبروا بعضكم بعض فى ذلك
الصراع بين العقل و القلب
صراع يتعب الروح
بين قلب يُريد وعقل يرفض
قلب مُتيقن وعقل يقول له أنها أوهام
وبين هذا وذاك تتوه الروح
قلب يريد التحليق بعيدًا وعقل يأسرهُ
قلب غارق في الأحلام وعقل يوقظه و الروح تستغيث
معركة الخاسر الوحيد فيها هو أنت
و إذا إنتصر العقل في هذه المعركة يتسلط القلب علي الروح فتأتيك الأحلام بأطياف يهواها القلب وعندما تستيقظ تجد العقل يضحك والقلب يبكي والروح ضائعة
—————
وما بين هذا وذاك...
*ك/أمنية رمزي*(تيآنآ)
ودعتُ بِالأمسِ ..
حديثنَا السَاخِن،
وهو يرتَجف بين أصَابعنَا،
من البرد ..
على أمل أن يُحَالفه الوقت،
ويقف بِجَانبه الحظ،
لِنُكمل بقيته المُشوقة،
هَذه الليلة .
> › ك/أمنية رمزي "تيآنآ"'.
"خيبات مُتكرره"
يعجني ذاك السكوت الذي يأتيني بدلًا من الانهيار، قَلبِي يَنذِفُ، حقًا أنا أتألم، أستَطيع مُعالَجة الآخريِن ولا أسَتطِيعُ مَعالَجة نَفْسِي، ولكنني أسرفت في الكتمان حتى نسيت كيف أبوح، لا أعلم ما هذا الصراع الذي يبدو كحريقٍ بي الحقيقة، صعوبة الشرح تجبرني دائمًا على الصمت، اعتدت على الفجائع والفقد، أصابني الهلع منذ أن تركوني أحبتي، لم تكن هذهِ خيبتي الأولى....
ك/أمنية رمزي (تيآنآ)
- إيه اللي خَلاك تَمشي ؟
= لا ، السُؤال مَايبقاش كده خَالِص ..
، قصدَك إيه اللي يَخليني استناا ؟!
وانا حاسس اني حَرفياً بَحفُر في مَايه ، و مَفيش فايدة في كَلامي ولا عِتابي ،
الوم و ازعل .. مش نافع ،
اسكُت و اكتم جُوايا .. يتمادو اكتر ،
أاخد مَوقف أو أي رد فعل .. ابقا أنا الغَلطان ،
ألفِت نَظر بِطريقة مُباشرة او غير مُباشرة .. بَرضو النتيجة واحدة ،
طَبيعي بَعد كل دا ، و أصَح قرار في حَق نَفسي ، إني أاخُد بَعضي و أدي ضَهري لكُل حَاجة و امشي..
ك/أمنية رمزي (تيآنآ)
هل يُمكنك أن ترى الحزن بداخل عيني؟
أعتقد أنه شيء مستحيل لأنني لا أظهر هذا مُطلقًا، كل ما تراه هو الوجه الآخر ذلك الوجه الذي يعتقد الجميع أني على ما يرام، لكن الحقيقة هي أنني مُحطم من الداخل، ولا أستطيع فعل شيء هل هناك أحد يتسطيع أن يخرجني من ذلك؟ أتمنى لو أن يذهب هذا الألم ويكون كل شيء بخير لأني لما أعد أستطيع تحمل كل هذا.
ك/أمنية رمزي (تيآنآ)
كعادتي في السلام عليكَ أبدأ خطابي بمرحبًا عزيزَ قلبي
طال البعد بيننا ولم يعد للوصال طريق
كنت أتأمل السماء ذات يوم فرأيت وجهك في الغيوم المتجمعة، كنت دائما ما أشكل الغيوم على هيئة طيور وحيوانات وأشكال أحبها ولكن تلك المرة تشكلت الغيمة بأكثر ما أحب، أغمضت عيني عدة مرات حتى يتلاشى وجهك ولم يحدث هذا، قمت وابتعدت وكلما نظرت للسماء وجدت وجهك يلاحقني فتوقفت وغرقت في البكاء حتى غامت عيني بالدموع فلم اعد أراك أمامي، فصرت أسمع صوتك يهمس في أذني "أحبك يا ذات العيون الجميلة"
حينها تساءلت هل مازلت تحب تلك العيون التي امتلأت بالدموع الآن! أم أن الجفاء مازال مستحوذا على قلبك الفظ!
اشتقت لكَ ولانعكاسي في عينيك.
ك/أمنية رمزي ( تيآنآ)
ها أنا في مجرة الأفكار عقلي ينهار
وها هي مجرتي حوت العديد من الأفلاك والمدرات؛
تدور وتلتف ليلا بنهار؛ ولا زال فكري في ذلك المدار لا يسكن...
وأنا في عالم المتاهات لا أعلم لم هذا ؟
أخذ الكوكب الداخلي برأسي ينفجر ،ويصير مثل البركان الذي به فوران
فإلى متى هذا يا أصحاب؟
فقد صار عقلي مثل أمواج البحار عالية تنهار، وتسيل على حافتي حتى أذابتني من شده الفيضان.
أذهبت عقلي وأذهبتني معها؛
فعقلي كغريق في البحار يثتغيث بالغواص
لا يقدر على الأمواج كلما حاول النهوض للحواف جاءت تلك الدوامه لتأخذه إلى عالم البحار ؛
ها أنا أختنق من كثره هذه الضغوطات ...
لا أعلم كيف أنا ولا أين أنا ؟!
هل أنا أسبح في الفضاء؟
أم في عالم البحار ؟!
أم في براكين وثوران... ؟!
كثرت متاهاتي وضلت طرقي... وكثرت متاعبي
ها أنا قد رأيت مرة أخرى أنني في صحراء جرداء وليلها كحيل كغرابيب سوداء
فمتي... يتبدد الظلام ومتي تزهر الأنوار...
*فقد انطفأ كل شيء منذ أن أتيت إلى هذه الحياة.*
فــاطـــم
_«ك/أمنية رمزي (تيآنا)»_
أتاني ومعه من الورودِ باقةٍ،
ثم أهداني أياها قائلٍ "لم أجدُ شئً يُشبهكِ سوى وردٍ تُحبينه، ولأنني أُحبكِ أحضرتهُ لأجلِك"
فتبسمتُ خجلاً من ما قال
شعرتُ بِقلبي حينها يرقص علي ألحان الجيتار
فَـ نظرتُ بِداخلِ عينه وقلتُ "أُحبكَ"
وكانت عينه أخر شئٍ أراه قبل أن أستيقظ من الأحلام
شعرتُ بِقلبي يتأكلُ مِنْ الألام، ثم بدء الأنهيار
مرتُ أمام عيني كل الذكريات
وظل عقلي يتلوا عليّ الكثير مِنْ الكلِمات
التي كنتُ حين أسمعُها لا يسعُ المكان أجنحتي،
أصبحت سببٍٍ في جُرحي الآن
جلستُ أحدثُ نفسي
"هل كانت الذكرىٰ مُجرد كذِبة أم تحول الحب إلى سراب، هل كانَ بِالفعلِ يُحبني أم كُنت له نكِرة ودُفنت بالتُراب !
شعرتُ بكلِماتي گـ السكين بِمُنتصف صدري
فهممتٌ بالبكاء لِتنزلُ دموعي
گـ أمطارٍ غزيرة كانت تُثقل السحاب
جلستُ أبكي حتى حل الظلام
ثم غصتُ مجددًا في الأحلام
كي أراه يأتيني على هيئةُ ثعبانٍ أسود، يلتفَ حولي يخنُقني، وبأنيابه يدسَ السمِ في عنُقي، ليهبُ الذعرِ في أوصالي، فاستيقظتٌ مرةً أخرة، لأدرك أنه كان كابوسًا مُرعبًا ، فَـأحمِدُ الله أنه قد مضى
وأجلسُ بِغرفتي صامتة، أفكر في ما حدثَ ومضى
فَـ أرضى بِقضاء ربي، وأدعوه وعيني مُغمضة تملئها الدموع، بأن يُريحُ قلبي ويهدأُ فكري، أخاطبه راجية بأن يُشفي آلامي وينعمُ عليّ بِنعمةَ النسيانِ.
> _*لـِ [ ›امنية رمزي ]( تيآنآ)🍂
: تعلمت من مرارة قهوتي
أن المًر أحيانا يأتى
على هيئه لذة
وإن كل مر سوف يمر
وإن كل شيئ
في الحياة عابر
لا شيئ يبقى
حتى إن العمر يمر
كرشفة القهوة
وڪأن القهوة تصف
ڪل ما يشعر بداخلنا
في لذتها تصف حب العشاق
وفي مرارتها تصف الظلام الحالڪ
الذي نعيشُ فيهِ
وفي لونها تصف لون عيناه
ليتني أستطيع ڪره القهوة
ڪي أستطيع ڪرهڪ.
ڪ/أمنية رمزي (تيآنآ)🍂
: *لم يمر وقت طويل، ولكنَّه كان كفيل أن يحطمني، كان كفيل لينتشل قلبي، لقد قست الحياة على ضعيفٍ مثلي، ولم ترأف به، ترى الحياة قاسية يا صديقي، أُهنئك؛ فلن ترَ بصيص النور مجددًا، لن ترى الرحمة ثانية؛ فالحياة لا ترحم الضُعفاء، بل تنتشل كل ما بداخلهم، وتصفع قلوبهم، إلى أن لا يبق منهم شيء، لن يبقَى سوى الحطام، وستدفنكَ تحت التراب، ما عُدتَّ تشعرُ بأناملك! أباردة هي! من يُنقذُ هذا الضعيفِ من قسوة الحياه؟ من يستطيع أن يحتوي قلبًا لم يذق الإطمئنان؟ من يستطيع أن يحتوي فؤادًا عاشَ في عذاب؟ ألا للقلب أحبة؟ ألا للروح رفيقًا؟ مالي لا أرى أحد بجانبي! أخُذلتُ أيضًا! أخذلتُ من كل مَن قولت أنهم أحبائي! أين الأحبه! أين الرفقه! أأصبحتُ وحيدًا وسط عالمٍ مليئ بالوحوش؟ أأصبحتُ وحيدًا بعدما ساندتُ كل القلوب؟ هل أسيرُ على حافة الفراقِ والخذلان؟ أم أسيرُ على حافة الموت أنتظرُ أجلي؟ ألا يا ليتَ ما وُجدتُ في الحياة من الأساس* .!
*ک/أمنية رمزي*(تيآنآ)🍂
بداخلي رغبة بالرحيل حتي من نفسي،فأنا بداخلي
جرح وجع لو علمت به السماء لبكت من شدته،فأنا
مرغمة علي العيش بواقع لا يتناسب مع مشاعري،
و لازلت كما أنا أكمل قصة التي أعدمها الواقع الأليم،أظن
أن الواقع يفسد لي الأشياء الجميلة و كأنه يريد أن
أعيش في حزن سرمدي،أنا هنا أعاني من ندوب شوهت
روحي،أعاني من نوبات بكاء؛فقدت نفسي،أصبحت غريبة
بين البلاد،ف الحزن الذي أخبأته بين ضلوعي يتكاثر،و ها أنا
أشعر بضيق سرمدي في صدري يكاد يقتلني،فرجوت من الحياةرفقا بحالي فأبدلتني ب جرح عميق،و دفنت في أعماقي كلام قد يؤذي مسامعك،فيا من جرحتني جرحا يؤلمني أنا أهديك قلبي لأنه لم يعد يلزمني.
ك / أمنية رمزي " تيآنآ "
> *بيني وبيني أسرارٌ لا تنفذ*
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
فِي غَياهِبِ الليلِ أجلِسُ ڪَعَادتِي مُنفَردًا بِذاتِي فِي حَلاكٍ تامٍ ، وبِغُرفةٍ يَملؤهَا القَحطُ، والعِتمانُ، وأنا مُنهَمدٌ بِهذا العِتمانِ وهذا القَحطُ، أروِي لِعقلِي أسرَارًا لا يَعلمُها إلا هُوَ وأنَا، وتسيلُ دمَاء عَينِي حَنينًا، واشتِياقًا لأنَاسٍ عَديمِي الإحسَاسِ، لا يعلمون بأنّ المظهرَ الذِي يَرونَه مُتثبتًا، مُتجَمدًا أمَامَهم، مُنهارٌ داخِلهُ، مُنزالٌ تثبّتهُ، غَارقُ الأماكنِ بأدمُعُه،تُقتل رَوحُه ڪُل ليلٍ ببطءٍ هَالكٍ، بَينه وبين ذاته أَسرارٌ لَا تَنفذْ، ألفَ سُؤالٍ لا يَزولَ مِن تلك الرأس المُعبئة بالظّلام، لمَاذا أنا؟! ألم تتألموا لأجلي؟! ألم ينتابڪم الفضول لسماعي؟! حقًا مُتعبٌ ولست أدري أين أرتمي، ڪل الأماڪن ليست موطني.
*ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ*
> *أمنية رمزي (تيآنآ)🦋‟*
ولَنَا في الشّتاءِ حياةٌ، دقّت السّاعةُ مُعلنةٌ هطولِ قطراتُ ذهبٍ من السٌماء مُحمّلةٌ بروائحٍ تسجُدُ لَهَا الأفئدةُ، مزّق البرقُ صفحةُ السماء، أهوىٰ صوتَ المطرِ، والحقولَ الخضراءِ التي تنبسطُ أمام عينِي، وڪأنها لوحةٌ ربّانيّة تموجُ بالڪثير من المعانِي التي لا يترجمُها إلا عاشقٌ للطبيعةِ البڪماء، أهوىٰ صوتَ قطراتِ المطر، وهي ترشقُ على ألواحِ الشُّرفةِ، وعلى شُرفةِ قلبي أيضًا، أشرد في تلك الأعزافِ التابعةِ للأمطار، تلك الألحان تُعزفُ على آلاتِ قلبي، كم أحبّ رائحةَ الأرضِ حينَ نزولِه، ترفرفُ على قلبي وڪأنها فراشاتٌ عازفةٌ؛ بل أشياءٌ أرقّ من أجنحةِ الفراشةِ.
> *أمنية رمزي(تيآنآ)🦋‟*
أجزاتُ العاشقِ أن يُخان ؟
أم من حبيبه يُهان !
لم أكن أعلمُ أنكَ سَتكون جبان
ناكرٍ لِلمعروف، جعلتَ حجتكَ الظروف ،
أحببتُكَ ثم أعطيتُك الأمان
فَـ مالي أرى قلبي معك في دِمائه غرقان ،
أدركتُ أنك لم تُحبني أبداً
وكل ذكرى معك كانت كذب
وكلتُ الله فيك ولياً وحِسیبا
سَـيُخلصُ لي ذنبي يوماً
سأشكو له ألمي ،
وأنا أعلمُ وكلي يقين، أنه سَيتدبرُ أمري
وفي نهايةِ الحِكاية، أردتُ فقط أن أقول :
أنك لن تجدُ في هذه الدنيا
من يُحبُك كما أحببتُك
سَتبحث في كل مكان على شخص يَشبهُني
ولكنكَ لن تجدَ لِقلبي مثيل
سأقول أنكَ شخصٌ بارعٌ بِالتمثيل ،
لقد جعلتني أحد الجماهير
جلستُ أشاهدُ المشهد
فَـ جعلتُني أحبُك ،
قمتَ بِـأقناعي لِأصدق كَذِبك
لكنكُ سَيأكُلك الندم، سوف تعود إلي مرة أخرى ؛
لَكني حينها سأكون أنا الراحلة
أتمنا لكَ أن تدومَ عمراً طويلاً دون خير ،
يامن كنت بالماضي كل مُرادي
> _*لِـ آمنية رمزي (تيآنا)*_🤎✨
: أعلمُ أنكَ هُنا، لستَ بعيدًا عني، بل تسكنُ بقلبي، جعلتُه موطنًا لك، ودار آمن تأوَى إليه، عزيزي ميم قد لا تعلم كم أحبك، وكيف يشتاقُ قلبي إليك، قد لا تعلم كيفَ مضت ساعاتي وأنا أفكرُ بك، ساعاتٌ ثقال، وأيامٌ مرّت كحمل الجبال على قلبي، لكنّي تحملتها، وسرتُ بقلبي الذي لم يُرِد سواك، سرتِ بقلبٍ هلكه الشوق والإبتعاد، أتعلم عزيزي؟ لا أودُّ أن أقول عزيزي، بل حبيبي؛ فأنتَ حبيبٌ لقلبي، حبيبٌ لروحي، حبيبٌ لي كُلي؛ فقد أحببتكَ ولم أُرِد الإستغناء عنك؛ فمعكَ أشعرُ أن الحياة رُدّت إليّ، وأنت بخيالي ولستَ بواقعي، أودّ لو تجمعنا الأيام يا حبيبَ القلب، وأكون لك وأنت لي ونبتعد عن الجميع، ولكن دعني أخبركَ بشيء، قد لا أكون من أفضلِ النساء ولا أجملهن، ولكنّي حملت لكَ بقلبي كل الحُب، قد لا أكون فتاة أحلامك التي أردتها، ولكنّي أفضل موطن لك، قد لا أكون كما تخيلت، ولكن سأكون أنثى عَشقتك، أتَعلم لمَ كل هذَا؟! لأنَّ قلبي رآكَ أفضلهم، وعيني ميزتكَ عنهم؛ فقد كنتَ كما أردت، ووجدتُ فيكَ ما حلمت، وآخر ما أودُّ قوله، أودّ لو تكونَ بجانبِي؛ فأعلنُ عن مدى بهجتى، وتراقص قلبي من الفرح.
*گ/أمنية رمزي*(تيآنآ)🍂
*لقَد سئمتُ الحَياة، أصبحَتْ تُلازمُني نَوبات البُكاء الشَديدة كُل مَرة، وكأنّي لمْ أعتاد الألم، فِي كل ليلَة أحاولُ الهروب؛ يتردد أزيز داخلي يخبرني بِشدة حماقتِي وضعفِي؛ فقد ناضلتني آلامِي بضراوه، وأصبَحَتْ حياتِي كَقرطاسٍ كُتبَ عليه أسَى أيامِي بِدم فُؤادي، وأصبَحتُ أعيش بين طياتِه كَمن يعيشُ في حلكة الليل وغبستِه، ولا يرافقه سِوى سَواد يعمُ وجدانِه، ويخترق فؤادِه؛ فقد إحتلَّ الحُزن المسافَه الأكبر لقلبِي، والتَفت الأوجَاع حولَ روحِي؛ فكُل تلكَ الفوضَىٰ التي أحدَثَتها الأيَام؛ جَعلت في قَلبِي ثقوبًا باثقه، وهَا أنا تائِهٌ بين كُل تلك الفوضَىٰ، ولا أعلَم إلى أينَ أتجِه؛ فالطرِيقُ ليسَ طريقِي، والبشر ليسوُا أشباهِي، أصبَحتُ تائهًا بيني وبيني، ولا أجد نفسِي إلا في عتمة الليل القاتمه أنتمِي؛ فقد عانيت كثيرًا، كنت وحيدًا، أسيرٌ للظلام، كنت ضحيًا للإنهيارات والإنكسارات، لقد مات قلبي، وماتت معهُ روحي، تلاشت أحلامي، وتحطمت آمالي؛ فقد احترقتُ آلاف المرات، وبكيت كُل الليالي، ولكن الصمت كان رفيقي، لست سِوى شخصٍ ساذج، يكبت أوجاعه، ويأسفُ على نفسه؛ فقد اندثرت أفراحه، ودُفنت تحت التُراب.*
ڪ/أمنية رمزي`(تيآنآ)🍂
ماذا لَو عَادت مُعتذره؟!
" سَأحدِقُ بِها طَويلًا حتّى تَظن أنّي فَقدتُ النّطق ، سَأعاتِبهُا عِتاباً لِكل تِلك الأيّام بِصمْت ، لَن أبْكي ولَن أتَحدث ، فَما بدَاخليّ أعْمق مِن كُل هَذا ، وبَعد أنّ أنتَهى سَألتفِت للجّهةِ الأُخرى وأرحَل ، فَما عادَ لها عِندي عُذرٌ يُقبل ، ولا عَادت لِأُذُنيّ الرّغبة في سَماع شَيء مِنها ، حتى عّينايّ لمّ تعد تُريدُ أنّ تراكِ بجَانبي مُجدداً ، فَما بِداخِلي تِجاهَهُ مُصانٌ في قَلبي ، ولكِن لاتُوجد قِوة قَادرة على جعْليّ تَقبلها مرّة أخْرى سَأجلعلكٍ تندمّي علىٰ كُل لحَظةٍ جَعلتِني أبكِي بها قَبل النّوم ، صَنعتِ منِي انسان قاسيٍ
جدّاً ، في النّهاية سَأقولُ لوسَادتيّ التيّ لَم تَجف بَعد! سَأعودُ لهَا وأحتَضنهَا وسَأخبرهَا بَأنّي إنتَصرتُ...
گ/*أمنية رمزي* " تيانا "
••
عِنْدَمَا رَأْيَته وَلََأَوَّل مرَّة
بَعْدَمَا اِعْتَرَف إليّ بِحُبّه
رَأَيْت فِي عَيْنِيِّه لُمَّعَة،
وَكَأَنَّهُ اِنْتَصَر بِي بَعْدَ عَنَاء
ثُمَّ نَظَر إليّ وَقَال..
أَحَبّكَ"
فَبَدَأ قَلْبي ينبض مُسْرِعا،
وَعَقْلِيَّ تَوَقُّف عَنْ التَّفْكِير
ثُمَّ سَألَتهُ هَلْ سَيَأْتِي يَوْما
وَنَفْتَرِق أَمْسكَ يَدِيٌّ وَقَال
نَعَمْ سَوْفَ نَفْتَرِق
فِي حِينَ مَوْتِيٍّ
> › گ/أمنية رمزي " تيآنآ»🤎 " '.
*وانتهَى اللقاءُ بيننا، وتوقفَت الذِكريات عن تتابعهَا، لقد انتهى كُل شيء، ولكن لم ينتهي حُبكَ بقلبي، ولم ينتهي الشوق عن قَتلي؛ فقد جمعت الحياة بيننا كُل التفاصيل الجميله، وتركت بيننا ذلك الحَاجز الذي يُسمي بالإبتعاد، تركتْ في القلب ندوبًا لن تُشفى، وفي الروحِ آلامًا لن تلتئم، كنتَ ومازلتَ ذلك الشّخص الذي إخترته عن صواب، ولكِن أبعدتكَ الحياة عني، ولم تبعدكَ عن قلبِي، أبعدتكَ عن عيني، ولم تبعدكَ عن ذاكرتِي؛ فلم تعُد العَينُ تراك، ولكن مازالتْ تحفَظ ملامح وجهك، وتعابيرها، مازالَ صوتكَ يترددُ داخِلي، ومازالتْ كلماتكَ ترتسمُ بقلبي، مازلت أتذكرُ ضحكتكَ التي تخلق البهجة بروحِي، وعيونكَ البنيّه التِي أحببتها وغرقتُ بحبهَا، لم أنسَ نظراتها، وبريقهَا، إنتهى كل شيء، وظلتِ الذكرياتُ شيئًا يُكررُ نفسه، والأيامُ تَمر، وبعدُك مازالَ يقتلنِي.*
> گ/أمنية رمزي (تيآنآ)
و الان حقاً استطيع أن أقول إنها النهاية لقد تحملت الكثير و ها انا الآن أري جدراني المنيعه تنهار امامي بكل بساطه
و انا مكتوف الأيدي لا استطيع فعل شئ سوى إلقاء نظرات التحسر علي حالي في المرآة
أصبحت الكلمات ثقيلةً لا تخرج حتي الهواء الذي يملأ صدري مؤلمٌ و كأن نيران تشتعل داخل هذا القلب و ما بال الوجه إلا بتغيير اقنعته بين ضحكة و ابتسامة لتخفي خلفها بركان يشتعل بنيران الغدر و الخزلان
لقد يأست و من كثرة الصبر أهلكت و بسبب الكتمان أعدمت ولكن الصمت كان كفيل بالتستر علي العاصفة الموجودة داخلي
ولكن....
حتي كلمة لكن لم تعد تريحني ولا التبرير قد أراحني كرهت نفسي و من حولي و كرهت الحياة بأسرها
گ|أمنية رمزي . "تيآنآ".
*عمري ينتهي*
و الان حقاً استطيع أن أقول إنها النهاية لقد تحملت الكثير و ها انا الآن أري جدراني المنيعه تنهار امامي بكل بساطه
و انا مكتوف الأيدي لا استطيع فعل شئ سوى إلقاء نظرات التحسر علي حالي
أصبحت الكلمات ثقيلةً لا تخرج حتي الهواء الذي يملأ صدري مؤلمٌ و كأن نيران تشتعل داخل هذا القلب و ما بال الوجه إلا بتغيير اقنعته بين ضحكة و ابتسامة لتخفي خلفها بركان يشتعل بنيران الغدر و الخزلان
لقد يأست و من كثرة الصبر أهلكت و بسبب الكتمان أعدمت ويمر وقتي وحياتي تنتهي ولكن الصمت كان كفيل بالتستر علي العاصفة الموجودة داخلي
ولكن....
حتي كلمة لكن لم تعد تريحني ولا التبرير قد أراحني كرهت نفسي و من حولي و كرهت الحياة بأسرها
ها أنا أفقد حالي وتمر حياتي وتنتهي بسبب الكتمان والخزلان........
گ|أمنية رمزي. "تيآنآ".🤎
في زوايا الظلام، حيث يختبئ صراخٌ مكتوم، يغرق العقل في بحرٍ من الأفكار المتلاطمة، كأنما الزمن قد توقف، وكل لحظة تحمل عبئًا ثقيلاً كالصخور، الصرخات تتجمع في حنجرةٍ محبوسة، تبحث عن منفذٍ للخروج، لكنها محاصرة خلف أبواب العقل الموصدة، تتساقط الألوان من عيني كأوراق الخريف، كأنما الحياة تذوب في فراغٍ لا نهاية له، هناك صراخٌ داخلي يمزق الفؤاد، يصرخ بلا صوت، تتلاشى الكلمات، تثقل الروح وتكسر القلب، صمت يعج بالضجيج، داخل أحلام ضاعت في زحام الحياة، عن أمل يتلاشى كالدخان في الهواء، بينما أواجه عواصف من الشكوك،لكن في عمق هذا الصمت،كل فكرة كالسهم، تخترق القلب قبل العقل، تترك جروحًا لا تُرى، لكنها تُحس في كل نبضة، أحاول الهروب، لكن الأبواب موصدة كالأسرار، لأن العقل أصبح سجنًا، محاولة للإفلات تزيد من الألم، وكل هروب مؤقت يتبعه سقوطٌ أعمق، العقل أحيانًا يكون عدوًا، يُسقط الإنسان في فخٍ لا مفر منه، يخلق وحوشًا من الهواجس والشكوك، ويغذيها حتى تصبح طوفانًا يجتاح الوجود، والصراخ يتردد في صدري، كأنما هو صدى عالمٍ مفقود، هنا حيث تتلاشى الحدود، بين الواقع والخيال، أجد نفسي عالقًا في شبكة من الهواجس، كل محاولة للخروج تُعيدني إلى أعماقٍ أعمق، حيث يصبح العقل سجنًا، والأمل مجرد سراب يتلاشى في الأفق، في هذا الفضاء المظلم، تتراقص الأفكار كأشباحٍ ضائعة، تتسلل إلى أعماق الروح، تغمرني في بحرٍ من العتمة، كل فكرة كالسهم، تخترق القلب قبل العقل، تترك جروحًا لا تُرى، لكنها تُحس في كل نبضة، أحاول أن أصرخ،لكن الصوت يختنق في حلقي، كأنما الحياة ترفض أن تُسمع، بينما
أستمر في البحث عن ضوءٍ، في عالمٍ غارق في الظلام، حيث يصبح العقل سجنًا، والأمل مجرد سراب يتلاشى في الأفق.
> ڪ أمنية رمزي تيآنآ
_
"رسالة الوداع"
عليكَ السلام
في بداية حديثي
ليسَ المقصدُ مِنْ تلكَ الرِسَالة العتاب
سأُرسلها لكَ وأنا أغلق بِوجهُكَ جميع الأبواب، أتيتُ لأقول أنني وبعد عام مُنذ رحيلُك، لم أعُد أُريدُكَ، أعلمُ أنني لن أنساك، ولكني لن أكون أبدًا وياك
لقد أدركتُ أن لا معنى للأنتظار، فأنا من كانت دائمًا تنهار
أما عنكَ، كُنتَ دائمًا تُسئ الأختيار
أدركتُ ذَلِك عندما تركتني مِنْ أجل تلكَ الفتاة، التي رأيتُها في ذَلِك النهار، عندما قلتُ لي أنها مُجرد فتاة كانت تسكُن قلبُكَ في الماضي، ولكن الواقع كانت هي المستقبل والحاضر والماضي
كنتُ معي، وهي معك تسكُن بِداخلك، كنتُ أنا الفتاة العابرة، أما هي كانت لِقلبُكَ المالكة وبِحُبكَ الفائزة
كنتُ أنا تلكَ الفترةُ الجميلة، أما عنها فهي الأميرة، التي بنيتُ لها بِداخلك قصراً، وأعطيتني أنا قبراً
لِتُدفن به كل ذكرى كانت بيننا، ومعها حُبنا، وأنا
أنا من أحببتُكَ دونَ مُقابل
وكانت جزاتي أن أُدفن بالمقابر
أُحدثُكَ عن شعوري حينها بِالخُذلان
أعلمُ أنكَ شعرتُ اليوم بِذاتَ الشعور
صدق من قال كما تُدين تُدان
شربتُ لِتوك من كأس الخُذلان، عندما هجَرتُكَ هي من أجل أحد الشُبان
نعم أكتبُ لكَ الأن وقلبي بِكَ شمتان تملئه السعادة
سَأخبرُك بشئٍ الأن
لقد أتاني من يستحقَ أن أترُك قلبي له في العنان، كان گـ الأمير علي متنِ حِصان، أتاني مُمسكاً بالِجام
وقال لي "أميرتي هل تسمحي لي أن أكون لِقلبُكِ فارس، وأن أُصبحْ لكي گـ الحارس، أُحبُكِ وقلبي لكي عاشقٍ ولهان، ينتظرُكِ تملُئيه بالأمان، قال أنتظرُ مجيئُكِ مُنذ زمنٍ بعيد، ويوم قدومِك سيكون لي يوم عيد"
فَقمتُ بِفتح له قلبي، ووهبتُ له حبي، وخِلال سبعةُ أيام سأصبح معه بذاتَ البيت
أدعوك لِحضور حفل زفافي، على من أختاره قلبي، وصدقه عقلي
في نهاية حديثي
أُريد أن أُبلِغُكَ سلامي، وأن أُطمئن قلبُك، فأنا وجدتُ شريكَ أيامي
أتمنا لكَ عزيزي السعادة التي أشعُر بها الأن
وستكون كلِمتي الأخيرة
هي الوداع.
> _*لِـ أمنية رمزي*_❤🩹
_*_أنـغامٍ تُـعزف عـلى أوتـارِ الـحُـبْ*_🫀✨
كانت كلِماتُكِ گـ أنغامٍ تُعزف على أوتارِ الحُبْ، كُلما سمعتُها أذدتُ شجناً، وأبتسامتُكِ كانتُ گـ السحر كُلما تبسمتي غرقتُ أنا في حُبكِ، وعِناكِ گـ القهوةِ عندما أنظُر بِهما يتطايرُ النومَ مِنْ أعيُني
وجلستُ اليلُ ساهراً، أفكر كيفَ لِـتلكَ الحورية التلاعبُ بي گـ أوتارِ الجيتارِ
لِـتُخرجُ مني كَلِماتٍ گـ الأنغامِ
كيفَ لِـفتاةٍ أن تجعلُني شاعرٍ سهرَ الليلِ لِـيكتُبَ قصيدةُ حُبٍ يوصفُ بِها حبيبته
فَنفذت منه كِلا أقلامه وأوراقه، لِـيُكمل القصيدة في خياله وتأتيه زائرة في منامُه
فَـ كيفَ لِـ أبنةُ حواء أن يكون دائُها بلى دواء
شَرِبتُ مِنْ كأسِ حُبها أو سحرُها، وفي قلبي أدخلتُها وأغلقتُ عليها الباب
أحبُها ولا أريدُ غيرُها، فأنا يُعجبُني عشقها.
> _*أمنيه رمزي*(تيآنآ)_
وإنَّ الأنثى - إلا فيما نَدَرَ- تُخْلِصُ لرجلٍ واحد إذا أحبته، فيغنيها عن العالم أجمعه،
فلا ترى غيره ،
هذا في طبيعتها و تكوينها.
أمَّا الرَجل فقد اُبتلي بلاءًا عظيمًا،
فهو يشعرُ أنه يجبُ عليه أنْ يُحبَ جميع النساء،
وكأن ذلك واجبًا وطنيًا، وفرضًا يترتب على كونه رَجل ،، هذه طبيعته ! .
يُحب الطويلة والقصيرة وما بينهما ،
والرفيعة والسمينة، والسمراء والبيضاء والخمرية، وذات الشعر الأسمر و الشقراء ، والذكية والغبية، والعربية و الأجنبية، والتي تتحدث بالهمهمة كاللاتي يَقطنَّ أحراش الغابات ،
والتي تجيد الطبخ،
والتي لا تجيد سلق البيض ! .
كلهن كلهن، طالما أنها تمتلك زَوجًا مِن "كروموسوم إكس"..
فهو يشعر أنَّ كل واحدة منهن تمتلكُ شيئًا هو بحاجة إليه !..
وإذا في زمن ما تم اكتشاف نوع آخر من الإناث فهو في طريق ضَمِّه لقائمته..
أمَّا إذا رأيتَ رجلًا يكتفي بإمرأةٍ واحدة،
فهو أحد إثنين..
إمَّا أنه مجاهدٌ عظيم..
أو أنه قد إفْتُتِنَ بتلك المرأة.
گ/أمنية رمزي (تيآنآ)
مِنْ بعد ذَلك الحب الجميل
وتلكَ الذكرياتُ السعيدة
تحول كل شئ لمُجرد تنهيدة
گاخرس يود البوح، وقول أن بداخله مجروح
ولكنه لا يملُك سوى الأشارة
يجلس مع أشخاصٍ مُنهارة
لكنه لا يقدر على الأنهيار، ولا علم له بالمواساه
يريد من يفهمُ أشارته، لكنَ لايوجد سوى شخصٍ واحد يفهمه
وكيف له البوح لشخصٍ عن نفسه
كيف له قول...
"أنتَ الوحيد القادر على فهمي ومواساتي، لكنك ذلكَ الشخص المُتسبب في إلامي، كيف له أن يقول أعطيتُكَ قلبي فـٓ قمتَ بـِ هجري، أنا من قمتُ بالتضحية لأجلُكَ، وبِداخلي كنتُ أيقن أنك سَتُصبح معي حتى مماتي، كنتَ بِالأمسي أعظمُ إنجازاتي، وبين ليلةٍ وضحاها أصبحتُ عنوانٍ لِـ أعظمُ درسٍ أخذته في حياتي، وكان درسي إن أُدرس الأشخاصِ جيداً، قبل أن أُضيعُ ذاتي،
كما فعلتُ معكَ أنت، وكأني لم أجد شئً أقتُل بهِ نفسي فـَ أدخلتُكَ حياتي، أعطيتُكَ قلبي وعمري وكل مُمتلكاتي، فـَ قمتَ بـِأعطائي درسً لن أنساهُ للباقي في حياتي"
ماعلي فعله الأن ؟
هل علي الأمتنان ؟!
أم أكمل حياتي وكأن شئٍ لم يكن ؟!
وكيف لي بذلك ؟!!
هل سيأتي الوقت ويشفى ذلكَ الجرحُ وتنسى تلكَ الوعود ؟!
أم بالألم سأكون أنا الموعود ؟!
لم يعد يهم ذلك، سأكون ذاتَ عزيمةٍ وإرادة
سأكمل حياتي وأصبح معتادة
لن أقرر خطئي أبداً
أتمنى لكَ أن تحيا عمراً غارمٍ بالسعادة
مع إشخاص مثلُكَ، وأمثالكَ ليسُ بالقليل، أمثالكَ كثيرين
لكنكَ أبدعهم في الخيانة، وأبرعهم في سرقةِ القلوب وكسرها بمنتهى البساطة
كنتُ أنا ضحيتُكَ ولستُ بِالأولى أو الأخيرة
ولكنك ببساطة كسرتَ قلب الأميرة
ألتي كانت تراك گـ الفارس على حِصانٍ أبيضُ تُمسك باللجام
وكانت كل هذه أوهام
فأنا لستُ بِـالأميرة وأنتَ لستَ بِـفارسٍ
ولاكن أحدنا كان مخلصٍ والأخر خان
> _*لـِ أمنية رمزي (تيآنا)*_
كانت جميله مثل الفراشه في خفتها وجمال ظلها، كانت النور الذي أمشي خلفه وأتبع أثره، وكيف لا وهيا كانت سبب هداي وإيجادي للطريق الصحيح، ولكن بعد أيام كثيره من إختفائها مرت علي كأعوام؛ عادت إلي وهيا منطفئه تتشبت بي كأنها تتحامي من وحش يتبعها، تبكي ودقات قلبها تعلو وجسدها يهتز-كلما-حاولت تهدأتها بكت أكثر وهي تقول لي لقد أرهقت ولم أعد أتحمل تلك الكوابيس التي تأتي كل ليله لإيقاظ ماضيِ وجروح، لم تلتئم بعد لما يحدث كل هذا، حقًا قد سئمت من كل شيء حولي أريد الرحيل عن هذا العالم جاس، فأجبتها بصوت جاهدت أن يخرج مطمئنًا لها وهي تستكين بين يداي وصوت شهقاتها لم يتوقف، طلبت منها أن تنظر إلي عيني لكي أستطيع أن أستمد قوتي منهم وليتني لم أقل ذلك، فعينها الجميلتان الأشبه ببستان زيتون أصبحت خاويه وذبل الزيتون بهم وإحترقت تلك الفراشه الجميله التي كنت أشبهها بها، لما تقولين ذلك جميلتي وما سبب إختفائك عني كل تلك الأيام الماضيه لقد إحتاج قلبي لرؤيتك لكي يطمئن بقربك، لم أكن أود قول ذلك لكن تحدث قلبي بدلًا عني وأنا الأن أري الدموع تترقرق من عينيها ولم تتوقف البته كأنها كانت تستعد لذلك الأن، رأيتها تشدد في إحتضاني وتتمسح بي وكم راق لي هذا فأنا كنت بحاجه لعناق منها يلملم شتاتي بفراقها عني،إنتظرت قليلًا من الوقت وأعطيتها الماء لتتوقف عن البكاء فرؤيتها هكذا تؤلمني، لقد إشتقت لحديثك هذا كم كنت ألوم نفسي علي إبتعادي هذا ولكنني لم استطع، مقاومه نوبات بكائي أيامي الفائته، وإبتعدت عني قليلًا ورأيتها تمسح بأناملها الصغيره بقايا الدموع فتوليت عنها ذلك وشددت من عناقها كان جسدها بارد كأننا في شهر أيلول، أنت الشيء الوحيد الذي لم أندم علي اختياره جاس ولم أحب أي
شخص بقدرك أنت، وحين أتيت أخر مره للقائي كنت أود المجئ معك لم أكن أتمنع لرؤيه بنيه عينيك، ولكن لم تسعفني قواي وإنهارت أخر ذره من تحملي لذلك، لا أريدُ معرفه ما حدث جميلتي الصغيره يكفي أنكي بقرب قلبي المسكين ألا تسمعين صوته يدق إحتفالًا بقربك، وجودك كافي ويغنيني عن أي شيء أخر، أقسم لك حبيبتي.
> ک/أمنية رمزي "تيآنآ 🤎"